القراءة المشروحة 1 متوسط عرض قدمه :
القراءة : نشاط عقلي يدخل في الكثير من
العوامل التي تهدف في أساسها إلى ربط لغة التحدث بلغة الكتابة .
وقد تطور هذا المفهوم عبر الأجيال على النحو
التالي :
كان مفهوم القراءة أول الأمر يتمثل في تمكين المتعلم من المقدرة على
التعرف على الحروف والكلمات ونطقها وتكون القراءة بهذا المعنى عملية إدراكية بصرية
صوتية.
ثم تغير
نتيجة البحوث التربوية فاصبح مفهوم القراءة هو التعرف على الرموز ونطقها وترجمة
هذه الرموز إلى ما تدل عليه من معاني وأفكار فأصبحت القراءة عملية فكرية ترمي إلى
الفهم .
ثم أخذ
يتجه إلى نقد المقروء والتأثر به ، ثم أتجه إلى استخلاص الأفكار والانتفاع بها في
المواقف الحيوية . وعلى هذا الأساس يصبح للقراءة أثرها على الأفكار والسلوك ،ثم
تطور هذا المفهوم مع ظهور وقت الفراغ فأصبح يحمل الاستمتاع للإنسان بما يقرأ .
وعلى هذا
الأساس : أصبح مفهوم القراءة الحديث نطق الرموز وفهمها ، وتحليل ما هو مكتوب ،
ونقده والتفاعل معه ، والإفادة منه في حل المشكلات والانتفاع به في المواقف ،
والمتعة النفسية بالمقروء ..
أهداف القراءة :
الأهداف
الوظيفية العامة :
1-
تسهم في بناء شخصية الفرد عن طريق تثقيف العقل ،
واكتساب المعرفة .
2-
إمتاع القارئ وتسليته في وقت فراغه مما يستهويه
من لون قرائي معين ،كالقصة ، أو الشعر …
3-
القراءة أداة التعليم في الحياة المدرسية ،
فالمتعلم لا يستطيع التقدم في تعلمه ، إلا إذا استطاع السيطرة على مهارات القراءة
.
4-
وسيلة لاتصال الفرد بغيره ، ممن تفصله عنهم
المسافات الزمانية أو المكانية .
5-
تزود الفرد بالأفكار والمعلومات ، وتوقفه على
تراث الجنس البشري .
6-
القراءة وسيلة للنهوض بالمجتمع ، وارتباط بعضه
ببعض ، عن طريق الصحافة ، والرسائل والمؤلفات ، والنقد والتوجيه ، ورسم المثل
العليا .
7-
وهي من أهم الوسائل التي تدعو إلى التفاهم
والتقارب بين عناصر المجتمع .
8-
الارتقاء بمستوى التعبير عن الأفكار فهي تثري
حصيلة القارئ اللغوية ، وتمكنه من التعبير عما يجول بخاطره ، ويريد غيره أن يقف
عليه .
9-
للقراءة دور هام في تنظيم المجتمع .
الأهداف الخاصة ( الأساسية
) :
1-
جودة النطق ، وحسن الأداء ، وتمثيل المعنى .
2-
كسب المهارات القرائية المختلفة كالسرعة ،
والاستقلال بالقراءة والقدرة على تحصيل المعاني ، وإحسان الوقف عند اكتمال المعنى
.
3-
تنمية الميل إلى القراءة .
4-
الكسب اللغوي ، وتنمية حصيلة التلميذ من المفردات
والتراكيب الجديدة .
5-
تدريب التلميذ على التعبير الصحيح عن معنى ما
قرأه .
6-
استخدام المكتبات بصورة سليمة والانتفاع
بمحتوياتها .
7-
الفهم بعرض كسب المعلومات أو الانتفاع بالمقروء ،
أو التسلية والمتعة ، أو النقد والتذوق
(1)- تعريف القراءة و أهميتها:
تعي القراءة في أبسط معانيها التعرف على الحروف ومجموعاتها
بوصفها رموزا تمثل أصواتا مخصوصة، وهذه الأصوات بدورها كلمات تعبر عن أفكار
تعبيرا مطبوعا أو مكتوبا.
والتعريف الأوسع للقراءة يجعلها أكثر ارتباطا بالاستخدامات الأخرى للغة و
التفكير .
وفي أغلب الأحيان يركز تعليم القراءة على مهارات معينة ،مثل التعرف على الكلمة
و تنمية حصيلة المفردات و الاستيعاب(فهم المقروء) و مع ذلك فربما تكون أفضل طريقة
لتعلم القراءة ،هي ببساطة مجرد القراءة ،
فالكبار و خصوصا الآباء و المعلمون و أمناء المكتبات يستطيعون مساعدة الأطفال
ليصبحوا قراء جيدين عن طريق القراءة لهم و تشجعهم على الإكثار من قراءة
أنواع متعددة من المواد.
(2)-الجانب النظري للقراءة:
يبدو للبعض أن حصص القراءة أسهل نشاطا يقدمه المعلم للمتعلمين لأسباب كثيرة
منها:سهولة التحضير ،و وضوح الطريقة و توفير الوسيلة، في حين أن الأمر عكس هذا
الاعتقاد...
لأن القراءة أصعب مقرر في المنهاج لسبب بسيط يرجع إلى ازدواجية الهدف الجامع
بين الغاية و الوسيلة ،أي بواسطتها يفهم المتعلم كنه المواد الأخرى من جهة، و عليه
يتوقف نجاحه من جهة أخرى،ولكن لماذا اعتقد و يعتقد جل المعلمين
سهولتها؟!...
-إن الاعتقاد السائد مبني على تقويم خاطئ، و هدف غير صحيح ،خاصة عند أولئك
الذين يعتبرون التقيد بالمراحل المعروفة من طرف الجميع كافيا للنجاح و مساعدا على
تحقيق الكفاءات القاعدية و المستهدفة من هذا النشاط
...
-غير أن الحقيقة تخالف ما تصوروا و يتصورون ،لأن إتباع الخطوات الدرس لايؤدي
بالضرورة إلى نتيجة مرضية ،بل نفس المراحل تكون لها نتائج إيجابية مع المعلم،ولا
تحقق شيئا يذكر مع معلم آخر، وعلة التباين بينهما رغم التزامهما حرفيا بطريقة
واحدة موحدة المراحل يرجع إلى الأداء... !...أي كيف يؤدي كل واحد هذه المراحل مع
متعلميه ،و في الأداء يكمن السر ،ومن السر ينبع النجاح،أي على الأداء السليم لخطوات
هذا النشاط المتمثل في القراءة حتى يتأكد من أن مؤشر الكفاءة لايتحقق إلا بإتقان
الأداء...
مراحل القراءة:
ٲ)-وضعية الانطلاق:
إن أول وضعية تتصدر وضعيات القراءة تتمثل في وضعية الانطلاق الهادفة إلى إثارة
دوافع التلاميذ،وبعث الرغبة فيهم
للاطلاع على النص الجديد، وهذا لا يحدث إلا
إذا تم ربط الخبرات السابقة بالمعلومات الجديدة ،أضف إلى هذا ينبغي أن ترمي وضعية الانطلاق
إلى غاية محددة لايظفر بها المتعلم إلا عن طريق القراءة الناقدة
الفاحصة إذا أجل الجواب إلى بعد مرحلة القراءة الصامتة
أساليب وضعية الانطلاق:¡
تتنوع أساليب وضعية الانطلاق بتنوع النصوص وتباين الكفاءات، لذلك تتخذ أشكالا مختلفة
يختر منها المعلم ما يراه مناسبا من حيث الصيغة أو الطرح الذي يعتمد على الأسئلة
،أو المراجعة،أو مشهد من المشاهد، أو على حادثة وقعت ،أو تجربة عاشها المتعلمون
،أو قصة قرؤوها ،أو خلق وضعيات مناسبة ،أو ربط الدرس بمعارف المتعلمين المكتسبة
خاصة تلك التي لها علاقة مباشرة بالوحدة المفاهمية الجديدة ...إلخ.
(ب)-وضعية البناء:
القراءة الصامتة:
تعتبر القراءة عملية بصرية فكرية لا علاقة لها بالصوت أو الهمس، أي يفهم القارئ محتوى النص اعتمادا على نفسه ، وهذا لايتيسر تحقيقه إلا إذا أثار المعلم في المرحلة السابقة أي وضعية الانطلاق رغبة في النفوس ،أو شوقا للموضوع،أو أمام مشكلة أولغزلا يعرف كنهه إلا بالاطلاع على النص الجديد،ويختم هذه المرحلة بأسئلة ترمي إلى أساسا إلى التأكد من الفهم ،و التعبير عما فهموه بلغة سليمة صحيحة ،و هذا الأمر يحتاج إلى التدريب و التمرن من جهة ،و صياغة أسئلة لايمكن الإجابة عنها إلا إذا أتم فهم الأفكار الأساسية للنص من جهة ثانية،إنها أهم مرحلة تمهد للمطالعة الحرة،و تحبب الكتاب للتلميذ
تعتبر القراءة عملية بصرية فكرية لا علاقة لها بالصوت أو الهمس، أي يفهم القارئ محتوى النص اعتمادا على نفسه ، وهذا لايتيسر تحقيقه إلا إذا أثار المعلم في المرحلة السابقة أي وضعية الانطلاق رغبة في النفوس ،أو شوقا للموضوع،أو أمام مشكلة أولغزلا يعرف كنهه إلا بالاطلاع على النص الجديد،ويختم هذه المرحلة بأسئلة ترمي إلى أساسا إلى التأكد من الفهم ،و التعبير عما فهموه بلغة سليمة صحيحة ،و هذا الأمر يحتاج إلى التدريب و التمرن من جهة ،و صياغة أسئلة لايمكن الإجابة عنها إلا إذا أتم فهم الأفكار الأساسية للنص من جهة ثانية،إنها أهم مرحلة تمهد للمطالعة الحرة،و تحبب الكتاب للتلميذ
القراءة النموذجية:
على المعلم أن يطلع على الوحدة لأن الوحدات تختلف من حيث الكفاءات،والصياغة ،و
يتفاوت من حيث السهولة و الصعوبة ،كما أنها تتلون بألوان
مختلفة ،فهذا نص وصفي ،وذاك نص خبري، ووحدات أخرى تتناول
مواقف متباينة من فرح ،أوحزن، أو جدَ،أو هزل ...إلخ.و لهذا فالتفاعل مع النص صعب
إلا إذا مرن المعلم نفسه على ذلك،وكان مسيطرا على مهارات و آليات القراءة التي
تتحكم فيها علامات الوقف من نقطة و فاصلة و استفهام و تعجب...إلخ ليسير على نهجها القارئون أثناء القراءات
الفردية ،أي يتخذونها نموذجا يحتذون حذوه ، لذا ينبغي أداء هذه
المرحلة أداء سليما ،لأن الطفل في هذا المستوى يميل إلى المحاكاة التي تعتبر من
الغرائز الفطرية العامة لديه ،
كل هذه الراحل تعتبر ممهدة للمرحلة الرئيسية
المتمثلة في القراءات الفردية
-القراءات الفردية :
القراءات الفردية عملية بصرية صوتية ،أي يعتمد أثناءها القراء على حاسة البصر و يترجمون
رموز الكلمات إلى أفكار في أذهانهم و أصواتا ينطقونها واضحة ليتمكن السامع من
تمييز و فهمها، و النجاح فيها يتوقف على الأداء الجيد المعتمد على النطق الصحيح ،و تمثيل
المعنى ، و التفاعل مع النص ،و كل تقصير يلاحظه المعلم ينبغي معالجته في وقته
بأسلوب مناسب ليستفيد القارئ منها و يتمرن على القراءة الجيدة . و لكن السؤال الذي يتبادر إلى الذهن لا يخرج
عن الصيغة التالية
:
-ماهي الأخطاء الواجب تصحيحها و كيف ؟!...
*تصحيح الأخطاء:
- إن الواجب يحتم علينا تصحيح كل خطأ سواء تعلق بالمعنى أو بالمبنى أو هما معا و لكن هذا
التعميم لا يمنعنا من التعرف على الأخطاء التي يقع فيها القارئ أثناء
القراءات و حصرها لينتبه إليها المعلم أثناء الحصة و يصححها إن سمعها .و هذه
الأخطاء لا تخرج عن الإعراب
أي الأخطاء المتعلقة بحركات أواخر الكلمات،أو
بنية الكلمات كالقلب المكاني أو التصفيح ،أي بتقديم حرف عن آخر أو حذفه،أو تغيير
حركته، أو تحويل نقطة أحد حروفها...إلخ.
بالإضافة إلى الأخطاء الناتجة عن مخارج الحروف ،وطريقة الأداء التي يجب أن
تكون مسايرة لعلامات الوقف من نقطة و فاصلة واستفهام و تعجب...إلخ. و لكن هذا الطرح يطرح
إشكالية أخرى تتمثل في كيفية تصحيح علامات الوقف أثناء الحصة، أي أن الاهتمام بها
يستغرق وقتا أطول...
- إن التصحيح يشمل جميع الأخطاء باستثناء الأخطاء المتعلقة بعلامات الوقف حيث
ينبغي في كل حصة التركيز على نوع أو نوعين حسب طبيعة النص و يراقب تلاميذه فيها
حتى يدركوها تمام الإدراك...
و هكذا...أي في كل حصة يهتم المعلم ،بالإضافة إلى الكفاءة القاعدية بعلامات الوقف حتى يتدرب
القارئ على الأداء الجيد ،و يكتسب مهارات و آليات يصبح أداؤها أمرا عاديا.و لكن الأمر لايتوقف عند هذا الحد، أي لا بد من تبسيط النص ،و ترتيب مفهوم بعض العبارات أو
بعض الكلمات بالشرح و التوضيح أو بالمقارنة أو بالمرادف و
الأضداد...إلخ ليتمكن القارئ و السامع من استساغتها و فهم ما غمض أو التبس
عليهما من أفكار جزئية أو رئيسية
.
*الشرح:
إن الهدف من هذه المرحلة لا يتحقق إلا إذا تجنب المعلم المفردات المفسرة في
الكتاب ،و ركز على المفردات و العبارات التي يتوقف عليها الفهم و لا يعرفها المتعلمين
.،بالإضافة إلى هذا يستحسن التنويع ،أي التطرق زيادة على ما ذكر إلى التحويل ،و الإعراب
الأسئلة ...إلخ حسب الزمن المحدد ولو بالتعرض مرة واحدة لكل نوع أو التعرض لنوعين
أو أكثر في حصة ،وترك الأنواع الباقية للحصة الموالية هذه المرحلة لا تؤدي منفردة
،بل لا بد من أن تتخلل القراءات الفردية أي كلما يقرا أربعة أو خمسة تلاميذ يوجه
المعلم سؤالا أو يطلب توضيحا أو يراجع قاعدة نحوية أو صرفية ،حتى لا تطغى هذه
المرحلة و يتحول اهتمام القارئين عن الأداء الجيد إلى الشرح القاموسي ،أو إلى حصة
قواعد أو تعبير شفوي.
(ج –استثمار المكتسبات:
أما نهاية الحصة فتختم عادة بالتطرق إلى الصيغة أو بتوجيه أسئلة تتعلق بأفكار جزئية أو رئيسية
تهدف إلى بلورة الغرض الخاص من الموضوع سواء من حيث المهارات
،أو المعارف ،أو القيم و الاتجاهات ،وهذا المسعى يحتم المعلم على اختيار الأسئلة
الهادفة حتى يخرج القارئون بفكرة واضحة عن النص المقروء.
ولكن الأهم من هذه الطريقة و غيرها لايكمن في المراحل ،و لا يعتمد النجاح فيها
على خطوات هذه الطريقة أو تلك ،بل يرتكز على الأداء الجيد الهادف إلى تحقيق الغاية
المنتظرة من كل حصة من حصص القراءة.
إن تناول نشاط القراءة بالنسبة للسنة الأولى لابد أن ينبني
على :
نموذج مذكرة قراءة مشروحة
نموذج2
رقم الدرس
|
الوحدة : 03
|
النشاط
|
الموضوع
|
المستوى
|
13
|
عالم التكنولوجيا
|
1 ـ نص تواصلي
|
الكتاب الإلكتروني
|
س1م
|
الهدف
التعلمي :
القدرة على: - القراءة الإعرابية والمعبرة والمسترسلة
واحترام علامات الوقف.
-
توظيف الكلمات : مزايا , تتوافر, القرص الصلب , قرص ليزر, في جمل مفيدة.
-
استخراج فكرة النص العامة ومغزاه وصياغتهما .
- إدراك أهمية
الكتاب الإلكتروني في نشر العلم والمعرفة .
الكفاءة
اللازمة لامتلاكه : ـ يذكر التلميذ
علامات الوقف المختلفة ومواضعها.
ـ
يشرح الكلمات الغامضة حسب معانيها في النص
.
الوسائل : كتاب اللغة العربية ص 31 , السبورة .
سيرورة الدرس
|
وضعيات وأنشطة التعلم
|
وضعية الانطلاق
|
¨
تقديم الوحدة : ماهي
وظيفة الحاسوب ؟ ماهي مجالات استعماله ؟ ماهي الإنترنت ؟
¨
تقديم الدرس : ماهي
الخدمات التي يقدمها لنا الإنترنت ؟
|
الهدف الوسيطي
|
¤ يدرك التلميذ أن الأنترنت يقدم خدمات كثيرة للإنسان منها الكتاب
الإلكتروني .
|
بناء التعلم
|
¨
قراءة
صامتة للنص .
¨
أسئلة لمراقبة الفهم العام : ماهو
الكتاب الإلكتروني ؟ ماهي مميزاته ؟ بم أي برنامج نقرأه ؟
¨
قراءة
نموذجية للنص .
¨
قراءات
فردية متتابعة مع مراعاة تصحيح الأخطاء واحترام آليات القراءة المقررة .
¨ تعميق الفهم :
ـ الأسئلة : لماذا سمي الكتاب الإلكتروني
بهذا الاسم ؟ ماهي الملفات التي تخزن فيه ؟ فيم يختلف عن الكتاب العادي ؟ يتميز
الكتاب الإلكتروني بعدة مزايا.ماهي؟ بم برنامج يعد الكتاب الإلكتروني ؟ أين نجد
الكتاب الإلكتروني ؟ كيف يمكن الحصول عليه ؟
? شرح المفردات :
مزايا : خصائص
تتوافر : توجد
القرص الصلب : قرص ثابت وهو وحدة التخزين
الرئيسية في الحاسوب، وهو يتكون من أقراص ممغنطة تدور ويقوم لاقط
كهرومغناطيسي بالقراءة والكتابة من وإلى السطح الممغنط .
قرص ليزر: هو قرص ضوئي يستخدم
لتخزين البيانات، وبإمكانه حفظ الأفلام ذات جودة الوضوح والصوت العاليتين.
? الفكرة العامة
: تعريف الكاتب بالكتاب الإلكتروني وبيان مميزاته .
? المغزى من النص
: الكتاب الإلكتروني سهل على الناس الحصول على العلم بطريقة سهلة غير مكلفة .
? الرسم الإملائي :
مراجعة علامات الترقيم بإنجاز التطبيق ص 30 .
|
تقويم بنائي
|
E وظفوا الكلمات المشروحة في جمل مفيدة .
E ركبوا جملا مختلفة مع تنويع علامات الترقيم .
|
الهدف الوسيطي
|
¤ يدرك التلميذ أن الكتاب الإلكتروني قدم خدمات جليلة لطالب العلم
.
|
المرحلة الختامية
|
¨
قراءات
متعددة للنص للتدريب على القراءة المعبرة المسترسلة.
|
تقويم ختامي
|
E أين نجد الكتب الإلكترونية ؟ كيف سهلت على الإنسان الحصول على
المعرفة ؟ الصحف تستغل خدمة
الكتاب الإكتروني . كيف ذلك ؟
|
الهدف الوسيطي
|
¤ يدرك التلميذ أهمية الكتاب الإلكتروني في خدمة العلم والمعرفة .
|
2 Komentar untuk "القراءة المشروحة 1 متوسط "
أخي الفاضل
الاخفاء مزيد من المعلومات أبحث عن هذا الكود وأحذفه
الكود ستجده عبر رابط التالي
http://textuploader.com/5uf2k
شكرا لك...