كان لي صديق قد أحب الحياة و غلا في حبها، و أبغض الموت و أسرف في
بغضه له، فكان أشد الناس فزعا من المرض ،يستشير الطبيب في كل آونة و
حين، ولا يأكل إلا إذا قال له: أصب من هذا اللون و أقلل، و كل من هذا و أكثر، و خذ
اليوم 11 قرصا من أقراص الهضم واشترك في 5 مجلات طبية، و
اقتن كثيرا من كتب الطب، وكان يطالع في اليوم أكثر من 3 كتب
و 4 مجلات، و كان من حين لآخر يعد دقات قلبه و يقول: لقد بلغت 70
ضربة، الحمد لله، لقد ازددت إلى مائة ضربة فوا حرّ قلباه! لقد هبطت إلى 57
فوا تعساه! و يدعو الأطباء، وتدوم مراقبة القلب 15 دقيقة ويخرج من هذا كله بأن الأمر لا يعدو فتورا
لا يلبث أن يزول بجرعة من دواء معين، فترجع إلى نفسه الثقة و( يُقبل عليك مفتخرا
بأنه استشار 17 طبيبا ) فأكدوا له أن قلبه من السلامة بحيث لا
يضاهيه إلا قلب 1 في كل تسعين قلبا.
<<عن عبد العزيز البشري>> بتصرف
1)البناء الفكري:
أ- أعط عنوانا مناسبا للنص.
ب- ما هو السبب الذي أوصل صديق الكاتب إلى الحالة التي وصفه بها ؟
ما رأيك في تصرفات صديق الكاتب؟
ج- اشرح المفردات الآتية: اقتنى، أبغض ، يضاهيه.
د- وظف في جملة من إنشائك مفردة تبدأ ب:وا...
2) البناء
اللغوي: \
أ- أعرب ما تحته خط في النص.
ب- اكتب الأعداد بالحروف وبين نوعها.
ج- حول الجملة بين قوسين إلى المثنى والجمع بنوعيه.
3) البناء الفني:
أ- استخرج من النص طباقا وبين نوعه.
ب- ما هو أسلوب النص؟
4) الوضعية الإدماجية: << الوقاية شيء محمود
وإهمالها يعرّض صاحبها للخطر >>, قدم نصيحة لزملائك تبيّن لهم أهمية الوقاية
و النظافة.
2
في اليومِ الخامسِ منْ شهر جويليةَ عامَ (1962م) أشرقت شمسُ الحرية غامِرَةً
بدفئِها وحرارتِها البلادَ والعبادَ، بعد ليلٍ جليديٍّ طويلٍ،وانتظارٍ مُمِلٍّ ثقيلٍ
دام 7سنواتٍ،أشرقَ الاستقلالُ بنورِه الوضّاءِ بعد حرمانٍ قاتلٍ،وكفاحٍ مريرٍ على شعبِ الجزائرِ
المجاهدِ الصبورِ،وارتفعت في رُبوع أراضيه الطَّيِّبة الأعلامُ الوطنيَّةُ خفّاقةً
عاليةً،واستعادت البلادُ سيادتَها المغتصبةَ بعد طولِ النِّضالِ،ومواصلةِ القتالِ،والتّضحيةِ
بالنّفس والمالِ في سبيلِ مجدِ الوطنِ وحرِّيته واستقلالِه،وعزّتِه وكرامته.لِنقفَ
اليوم بعد 49 عاما نَتَذَكّـر شهداءَنا تَذكُّـرَ
الإجلال لتضحياتِهم ، ونحدِّث أنفسَنا بالواجبِ الكبيرِ المُلْقَى على كَوَاهلنا
قَصْدَ بناءِ جزائرَ أبيَّةٍ ، وأمَلًا في وطن حـرٍّ.من كتاب التربية الإسلامية السنة
7 أساسي
البناء الفكري (6ن)
-
عنوان
النص :......................................................................
-
كيف عبر
الجزائريون عن فرحتهم بالاستقلال؟
ج:....................................................
-
........................................................................................................
-
بفضل
ماذا استقلت الجزائر؟.............................................................................
مرادف مايلي: - خفاقة :...................... – الوضاء........................الإجلال=..................
البناء الفني:
* قال الكاتب:<< أشرقت شمس الحرية
بعد ليل جليدي طويل >>
- ماذا يقصد بالليل الجليدي ؟.....................................................................................
- ما نمط النص؟ أهو: الوصف– الإخبار –
الحوار .؟ ج:.....................................................
البناء اللغوي: استخرج من النص :
مفعولا مطلقا :...................... -
مفعولا لأجله:..............................
اكتب الأرقام بالحروف دام 7 سنواتٍ :............ / بعد 49 عاما :............ 1962
.........................
الإعراب:
غامِرَةً :...........................................................................................
اليوم:.............................................................................................
عاما :............................................................................................
إملاء:
اكتب الألف والهمزة كتابة صحيحة : د ع ا :...................– س ق
ا:.........................
4/ الوضعية الإدماجية اندلعت
الثورة التحريرية الكبرى في 01 نوفمبر 1954 .
سجل هذا الحدث التاريخي المهم في فقر ة لا تقل عن ثمانية أسطر، مستعينا
بالمعطيات التالية
الحدث
|
المكان
|
الزمان
|
الأسباب
|
النتائج
|
اندلاع الثورة
|
جبال الأوراس
وأماكن أخرى
|
1 نوفمبر 1954
|
- ظلم – قهر
- استعباد
- سلب للخيرات
......الخ
|
-
الكثير
من الشهداء
-
الاستقلال
-
...الخ
|
3
السند:
لنا صاحبٌ هو من أعظمِ الأصحاب نشاطاً،
وأوفرَهم جدّا وأكثرهم ميلا إلى الزراعة. أحَبَّ عملَه
وأخلص فيه رغبةً في نيل الاحترام والثّواب. ولقد رزقه الله جنّة تفيض أزهارا
حولَها الأشجار والثمار، وفي بهاء حديقته وفتنتها منظر الشمس ساعة الأصيل، وقد
تعلّق قرصها تعلّقا متوهّجا كاللهب الأحمر ينثر تبره في الفضاء، ويرسل أنواره على أعالي
الأشجار فتتساقط تلك الأنوار من بين الأغصان كأنها الدنانير المبعثرة، فيردّ
الزّهر في سكون ذلك الجوِّ وهدوئه أحجارا كريمة من الزمرّد والياقوت
والألماس........
المنفلوطي
(بتصرّف)( 1924/1872
الإجابة
:
- البناء الفكري
الفكرة العامة للنص :
...........................................................................................................
- الذي أعجب الكاتب في
حديقة صاحبه :1...........................................................
2................................................................................
-الشرح:
متوهّجا:...........................................-
أوفرهم:.......................................
- البناء الفنِّي:
- استخرج تشبيها من النص
وحدد أركانه مستعينا بالجدول الآتي:
المشبّه
|
المشبّه به
|
أداة التّشبيه
|
وجه الشبه
|
-ما نمط النص ؟..........................
البناء اللغوي:
- حوّل إلى جمع الإناث: لنا
صاحب هو من أعظم الأصحاب نشاطا، وأوفرَهم جدّا..................................
الإعراب:
جنّة:....................................................................................................................................
الأحمر:.................................................................................................................................
استعن بالجدول الآتي واستخرج من النص:
م- مطلقا
|
مفعولا فيه
|
م- لأجله
|
تمييزا
|
متعديا إلى مفعولين
|
- الوضعية الإدماجيّة*
قمتَ بزيارة لحديقة غنّاء جميلة ، فأعجبتك أشجارها وثماره- صف ما رأيت في فقرة
وجيزة موظِّفا تعبيرا مجازيّا وتشبيها (سطّر تحتهم)
4
أستطيع أن
أقول لك يأبني ، إن السّعادة ينبوع يتفجر من القلب ، لا غيث يهطل من السماء هطولا،
و أنّ النفس الكريمة الراضية البريئة من الرذائل و أقذارها ،المتجردة من مطامع الحياة
و شهواتها سعيدة حيثما حلّت ومبتهجة أينما و جدت . في القصر و في الكوخ .
في المدينة و في القرية ، في الأُنْس و في
الوحشة ، في المجتمع و في العزلة ،بين القصور و الدور و بين الآكام
و الصخور ، فمن أراد السّعادة فلا يسأل عنها بين القصور و الدور، و بين الفضّة و
الذّهب . بل يسأل عنها نفسه التي بين جنبيه فهي ينبوع سعادته و هنائه إن شاء !
مصدر شقائه و بلائه إن أراد . و ما هذه الابتسامات التي نشاهدها متلألئة
في أفواه الفقراء و المساكين و المحزونين و المتألمين لأنهم سعداء في عيشهم بل لأنّهم
أكثر سعادة في أنفسهم ،وراحة في قلوبهم .
-
عن
فضيلة –المنفلوطي
الأسئلة :
البناء الفكري :
1-
ضع
عنوانا مناسبا للنص
2-
أين
تكمن سعادة الفرد في نظر الكاتب ؟
3-
لماذا
نرى الابتسامة تتلألأ من أفواه الفقراء و المساكين ؟
4-
استخرج
من النص كلمتين متضادتين
5-
اشرح
: غيث – شقاء .
البناء الفني :
1-
استخرج
من النص أسلوبا إنشائيا و بين نوعه ؟
2-
طباقا.
3-
سجعا
البناء اللغوي :
1-
أعرب
ما تحته خط .
2-
اسند
الفعل " وجد " إلى الضميرين : أنت - أنتم في الأمر مع ضبط الشكل .
3-
اكتب
العدد الآتي بالحروف : تصدق الغني على 15 فقيرا
4-
استخرج
من النص
ارسم الهمزة رسما صحيحا:بُ طْ
.../ طأط.../ اقتدا../بُؤْبُ..
الوضعية الإدماجية : (8ن)
تناقشت مع زميلك حول الفرق بين الحياة
في البادية و الحياة في المدينة و كان كل واحد منكما يفضل واحدة على الأخرى .
اكتب حوارا لا يتجاوز ثمانية أسطر
تقارن فيه بين الحياة في البادية و في المدينة مبديا رأيك في هذا الموضوع مستعملا
: مفعولا مطلقا، حالا مفردة.
5
السند :
شاب عمره 27 عاما، ذو أنف كبير ،
وعينين 2 صغيرتين ،وأظافر محشوة بالوسخ والحبر ، أما ملا بسه فقُطعت أطرافها تمزيقاً ، ما يَعْبَأ بنفسه ، ولا يعلم أنه من
القبح بمكان ، كل استراتيجياته أنه يملأ الأوراق ولو بقي في ذعر الفقر زمنا
...يمضي 12 ساعة بين خربشاته، وقد يبقى ملازما داره، مدة 9 أشهر لا يرسم سوى 15 لوحة تائهة عن الفن والإبداع...
ومن المضحك المبكي أن يعد نفسه بين 35 أديبا مرموقا، يخالهم أجدر بالتميز والتفوق.
جبران خليل جبران . بتصرف
I- الوضعية البسيطة
:
1- البناء الفكريّ:
أ- أعط عنوانا مناسبا للنص.
ب- اشرح: يهتم – ذعر
ج- ما مهنة الفتى من خلال النص ؟
2- البناء الفنيّ :
ب- ما نمط النص ؟
3- البناء اللّغويّ:
ا* اكتب الأعداد بالحروف (مع
الشكل)
ب*
ج- أعرب الكلمات المسطرة في
النص.
II-
الوضعية الإدماجية :
اكتب فقرة لا تتعدى 6 أسطر تصف فيها
شخصا وصفا ماديا . .
6
0تعليق "وظائف 2متوسط"